التعريف بالفهرست
الأهداف وطريقة الاستخدام
سبقنا علماء الغرب في اهتمامهم بدراسة الشعر
النبطي وطباعته ونشره. فقد نشر جورج والن
George August
Wallin
شذرات من الشعر النبطي خلال العامين 1851/1852.
ومع إطلالة القرن العشرين نشر ألبرت سوسين
Albert Socin
ديوانه الضخم
Diwan aus
Centralarabein.
كما نشر كارلو دي لاندبرج
Carlo de Landberg
بعض النماذج من الشعر النبطي عام 1919.
أما على الصعيد المحلي فإن أول ديوان مطبوع من
دواوين الشعر النبطي ظهر عام 1910م وهو ديوان
الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني وقصائد أخرى نبطية.
ولم يظهر بعده ديوان مطبوع حتى بداية النصف الثاني
من القرن العشرين حينما ظهر بالتزامن عام 1952
مجموع خالد الفرج ديوان النبط: مجموعة من الشعر
العامي في نجد ومجموع عبدالله الحاتم خيار ما
يلتقط من الشعر النبط. ومن الواضح أن الفرج
والحاتم اعتمدا في إعداد مجموعيهما على مصادر
خطية. ومنذ ذلك الحين توالى صدور الدواوين التي
استقت مادتها من مصادر خطية وشفهية؛ ومن أهم هذه
الدواوين روائع من الشعر النبطي الذي أصدره
عبدالله اللويحان عام 1961 وهو على ما يبدو غالبا
من مروياته التي اعتمد فيها على ذاكرته، والتحفة
الرشيدية لمسعود بن سند بن سيحان الرشيدي الذي صدر
الجزء الأول منه عام 1965. ومنذ أن أصدر الأمير
محمد بن أحمد السديري عمله القيم أبطال من الصحراء
عام 1968 وأصدر بعده عبدالله بن رداس الجزء الأول
من شاعرات من البادية بدأ الاهتمام ينصب على شعر
البادية الذي استقاه الجماع من مصادر شفهية في
الغالب. ومن أهم المجاميع التي تركز على شعر
البادية السلسلة التي أصدرها منديل الفهيد وتلك
التي أصدرها شاهر محسن الأصقه المطيري. كما بدأت
تظهر دواوين تختص بقبائل معينة أو مناطق معينة مثل
شعراء الرس النبطيون لفهد المنيع الرشيد وديوان
فهد بن محمد الفردوس الذي يعنى أساسا بأشعار قبيلة
العجمان.
والآن أصبحت دواوين الشعر النبطي تفوق الحصر والعد
بالرغم من بداياتها المتأخرة. غير أن هذه
البيبليوغرافيا الضخمة ينقصها الكيف في أغلب
الأحيان والكثير منها يتسم بعدم المبالاة، ويغلب
عليه سوء الإخراج وعدم تحري الدقة، مما يحد من
قيمتها كمصادر موثوقة يمكن الاعتماد عليها في
دراسة هذا اللون من ألوان الأدب الشعبي. انصراف
الطبقة المثقفة عن التأليف في هذا الموضوع أفسح
المجال، لتولي هذه المهمة، أمام أشباه الأميين
الذين قد لا ينقصهم الحماس والحب للأدب الشعبي إلا
أنه حماس تعوزه الخبرة في مجال النشر والتأليف. من
يتفحص ما تروجه دور النشر الآن من مجاميع الشعر
النبطي يجد أن الكثير منها لم تراع فيه أصول
التحقيق والتدقيق ولم يبذل فيه عناء يذكر لجلاء
غوامضه وشرح معانيه وشرح الكلمات الغامضة. كما أن
جامعي هذه الدواوين لم يكلفوا أنفسهم عناء البحث
عن حياة الشاعر وتحقيق اسمه ونسبه، والمناسبات
التي قال فيها قصائده، أو ما تلمح إليه القصائد من
أخبار ووقائع أو تحديد الأماكن التي قد ترد في بعض
القصائد. ونادرا ما يذكر الجماع المصادر التي
استقوا منها مادتهم، وما إذا كانت خطية أم شفهية.
ويقتصر جهد البعض منهم على مجرد النقل المباشر من
مصادر سبق نشرها دون الإشارة إلى هذه المصادر.
ومما يزيد من اضطراب الوضع ما نلاحظه في رواية
الشعر النبطي من تداخل الشفهي والمكتوب، وهذا أمر
غير مستغرب في مجال الأدب الشعبي عموما. وهناك
الكثير من الحالات التي يتم فيها تدوين الرواية
التحريرية في وقت متأخر بعد تعرّض المادة الشعرية
من خلال الرواية الشفهية للتحوير والتغيير. فقد
يعيش النص الشفهي على الألسن لعشرات السنين ثم
يأتي وقت يعمد فيه أحد النساخ إلى تدوين واحدة من
الروايات الشفهية المتعددة للنص وتثبيتها خطيا
لتصبح بذلك نسخة معتمدة وتحفظ من الضياع بينما
تأتي عوادي الزمن على الروايات الأخرى وتطمسها من
الذاكرة الجماعية بعد موت رواتها. وقد تحظى عدة
روايات شفهية مختلفة للنص الواحد بالتدوين فيصبح
بين أيدينا أكثر من نسخة لروايات مختلفة للقصيدة
الواحدة. وعلى الجانب الآخر، قد تبقى إحدى القصائد
محفوظة لمدة طويلة عن طريق التدوين برواية واحدة
لا غير. وبعد سنين طويلة تقع القصيدة في أيدي أحد
الحفظة فيقرأها أو يسمعها فتثبت في ذاكرته ويبدأ
باستظهارها وروايتها في المجالس. وهكذا تشيع
القصيدة بين الناس ويتلقفها الرواة وتدخل إلى عالم
الرواية الشفهية وتبدأ التحويرات والتغييرات تدخل
عليها من هنا وهناك. ولو قارنا الروايات المختلفة
لبعض القصائد كما ترد في الدواوين المطبوعة
والمخطوطات لوجدنا أن هناك حالات يكون التفاوت
فيها واضحا بين هذه الروايات. هذا عدا الاختلاف في
نسبة بعض القصائد وتداخل القصائد التي تشترك في
الوزن والقافية. ويلاحظ أن روايات بعض القصائد قد
يصل الاختلاف بينها إلى درجة يصعب التأكد فيها مما
إذا كنا أمام قصيدة واحدة بروايات متعددة أم عدة
قصائد متشابهة.
نتيجة لهذه المعطيات أصبحت مادة الشعر النبطي
مبعثرة بين الدواوين وفي حالة تتسم بالفوضى
والاضطراب والتشتت، خصوصا بالنسبة لشعر البادية
الذي يعتمد في حفظه أساسا على الرواية الشفهية.
فلو افترضنا مثلا أن باحثا رغب في جمع وتحقيق نتاج
شيخ من مشايخ البادية أو فارس من فرسانها أو شاعر
من شعرائها الفحول مثل حنيف بن سعيدان أو خلف أبو
زويد أو ساكر الخمشي أو مخلد القثامي لوجد في ذلك
مشقة وعنتا لتبعثر المادة الشعرية واضطراب
الرواية. ومن هنا فإن الحاجة ملحة لفرض نوع من
النظام على هذه الفوضى العارمة والسعي الجاد نحو
تيسير سبل البحث وإيجاد الأدوات اللازمة لذلك.
ولعل هذا الفهرست الذي بين يدي القارئ هو الخطوة
الأولى في هذا الاتجاه.
يهدف الفهرست إلى رصد كل ما هو مطبوع ومنشور من
نتاج شعراء وشاعرات الحاضرة والبادية، باستثناء
المتأخرين منهم. وكان لا بد من وضع حدود موضوعية
وزمانية ومكانية وذلك من أجل السيطرة على المادة
الشعرية، وإن كان أقل ما يقال عن هذه الحدود أنها
تقريبية وغير دقيقة. اقتصرنا من الناحية الموضوعية
في هذا الفهرست على شعر النظم واستبعدنا شعر الرد
(القلطه) والدحه. كذلك استبعدنا أحادي الخيل إلا
بالنسبة لمن لهم قصائد منظومة من شيوخ البادية
وفرسانها فإننا ضمنّا أحاديهم في الفهرست بغية
استقصاء نتاجهم الشعري والإحاطة به واستكماله. كما
استبعدنا الأشعار ذات الطابع الأسطوري مثل أشعار
بني هلال والضياغم.
أما الحدود المكانية فإنها تبدأ من وسط الجزيرة
ومناطقها الشمالية وتشع منها حتى تصل إلى صحراء
الشام والعراق شمالا وإلى المناطق الساحلية شرق
الجزيرة وغربها وجنوبها حتى تصل إلى مناطق رمادية
يصعب فيها الحكم إذا ما كان المنتج الشعري يدخل في
نطاق الشعر النبطي أم هو شيء خارج عنه. وبعد تردد
وتفكير رأينا مثلا أن الشاعر الأماراتي القديم
الماجدي بن ظاهر والشاعر الكويتي فهد بو رسلي
يقعان خارج الحدود المكانية والموضوعية التي
حددناها للشعر النبطي. كما يقع خارج هذه الحدود
المكانية شعراء بادية الأردن وفلسطين وسيناء الذين
تبدو أشعارهم لمتذوقي الشعر النبطي مضطربة وغير
مستقيمة الوزن. ناهيك عن شعراء الساحل العماني
وشعراء الحميني في اليمن وشعراء الحواضر الحجازية.
وتبدأ الحدود الزمانية من أقدم النماذج التي وصلت
إلينا من الشعر النبطي وتنتهي بنهاية الفترة
الكلاسيكية التي تزحف فيها السيارة على مقدمة
القصيدة لتحل محل الناقة، والتي تأتي تاريخيا بعيد
توحيد المملكة على يد المغفور له الملك عبدالعزيز
آل سعود واستتباب الأمن فيها والاستقرار وحلول
سلطة الدولة المركزية محل السلطة القبلية
والإقليمية، وقد تمتد حتى وفاة الملك عبدالعزيز
ودخول المملكة عصر التحديث ورسوخ مؤسسات الدولة
وتغلغل التطورالتكنولوجي وما نتج عن ذلك من تحولات
حضارية واجتماعية. وقد كنا أكثر صرامة في تطبيق
هذا المعيار على شعراء الحاضرة فلم ندرج شعراء مثل
عبدالله اللويحان ومحمد الأحمد السديري وغيرهم من
الشعراء الفحول الذين أدركوا فترة الملك سعود بن
عبدالعزيز وما بعدها، خصوصا أن أشعار هؤلاء محفوظة
خطيا ومصادرها معروفة وليست لها نفس القيمة
التاريخية والاجتماعية والإثنوغرافية التي للشعر
القديم أو أشعار البادية أو أشعار أولئك الشعراء
الذين عاصروا فترة الملك عبدالعزيز وسجلوا في
أشعارهم المعارك التي خاضها لتوحيد البلاد
والتحولات السياسية والاجتماعية التي حدثت في
عهده. لكننا تساهلنا إلى حد ما في تطبيق هذا
المعيار بالنسبة لشعراء البادية، خصوصا من ظلت
أشعارهم تعكس روح البداوة وقيم القبيلة، وذلك نظرا
للأهمية التاريخية والإثنوغرافية لهذه الأشعار
والتي تكاد تكون المصدر الوحيد الذي نملكه عن
المجتمع البدوي والتاريخ القبلي وثقافة الصحراء.
كما أننا أيضا تساهلنا في تطبيق المعيار المذكور
على الشاعرات نظرا لقلة الإنتاج الشعري النسائي.
ولم تكن عملية تحديد زمن الشاعر دائما مهمة سهلة،
خصوصا بالنسبة لشعراء البادية والقرى والمناطق
النائية، سيما أن الدواوين نادرا ما تذكر شيئا ذا
بال عن حياة الشاعر وسنة ولادته ووفاته. لذلك كان
علينا أن نستشف ذلك من مضمون شعره أو من مؤشرات
أخرى كأن تظهر له صورة فوتوغرافية في الديوان أو
أن تكون له مقارضات مع شاعر زمنه معروف أو قصيدة
مدح في ملك من الملوك أو أمير من الأمراء أو شخصية
من الشخصيات المعروفة. وفي حالة الشك قررنا إدراج
اسم الشاعر ونتاجه الشعري في الفهرست بدلا من
إغفاله.
تقوم فكرة الفهرست على حصر جميع الشعراء والشاعرات
الذين يقعون ضمن المحددات المكانية والزمانية
والموضوعية التي ذكرناها، ورتبنا أسماء الشعراء
أبجديا دون الفصل أو التمييز بين شعراء الحاضرة
وشعراء البادية أو شعراء القبائل أو المناطق
المختلفة، وإنما تعاملنا مع الشعراء ككتلة واحدة،
لكننا فصلنا الشعراء عن الشاعرات في هذا الترتيب
الهجائي. ولقد حاولنا في البداية أن نفصل بين
شعراء القبائل المختلفة والمناطق لكن التداخل بين
هذه التصنيفات جعل المهمة شبه مستحيلة. فشاعر مثل
أحمد الوايلي الذي رد عليه المشنق احترنا هل ندرجه
ضمن شعراء قبيلة عنزة أم شعراء حرمة من منطقة
سدير، وشاعر مثل عبدالمحسن الهزاني لا يسهل تصنيفه
أهو شاعر عنزي أم من شعراء الحريق. وقس على ذلك.
التصنيف الوحيد الذي لا تداخل فيه ولا غموض هو
الفصل بين الشعراء والشاعرات. ومن السهل على من
يريد أن يستخلص من هذا الفهرست شعراء قبيلة بذاتها
أو منطقة بعينها أن يفعل ذلك لأننا حرصنا على أن
ندون ما أمكن اسم الشاعر كاملا ونحدد نسبه وقبيلته
وموطنه. لكن يبقى هناك الكثير من الشعراء
المجهولين أو من لا تذكر الدواوين إلا اسمه الأول
أو أنه ابن فلان أو أبو فلان أو زوجة فلان أو أخت
فلان، ولم تسعفنا المصادر التي رجعنا إليها من
التحقق من أسماء هؤلاء كاملة. لذلك رأينا وضع هذه
الأسماء في الترتيب الأبجدي تحت الحرف الأول من
الاسم؛ فابن وأبو في حرف الألف وزوجة في حرف
الزاي، وهكذا. والشعراء المجهولون أصناف منهم من
لا نعرف عنه شيئا البتة، ولا حتى قبيلته أو موطنه
وهؤلاء أدرجناهم في مدخل مستقل في نهاية المعجم
تحت عنوان "مجهولون". أما إذا عرفنا قبيلة الشاعر
أو موطنه فإننا ندرجه تحت مدخل يحدد موطنه أو
قبيلته كأن نقول "قصيمي مجهول" في حرف القاف، أو
"عتيبي مجهول" في حرف العين، وهكذا. وإذا عرفنا
المناسبة التي قال فيها الشاعر المجهول قصيدته أو
الشخص الذي وجهها إليه أو ما شابه ذلك من
المعلومات المفيدة أوردنا هذه المعلومة لعلها
تساعد غيرنا من الباحثين في تحديد شخصيته ومعرفة
من يكون.
وبعد اسم الشاعر نورد مطالع كل قصائده المنشورة في
الدواوين المطبوعة، ونرتب هذه المطالع أبجديا حسب
حرف الروي في قافية العجز (المصراع الثاني).
والمطالع التي تشترك قوافي أعجازها في حرف الروي
نرتبها حسب حرف الردف أو حرف التأسيس اللذين
يسبقان حرف الروي. وإذا تساوى مطلعان أو أكثر في
هذه الأحرف (الروي والتأسيس أو الردف) فإننا
نرتبها حسب قافية الصدر (المصراع الأول)، بحكم أن
القصيدة النبطية في الغالب لها قافيتان، واحدة
للعجز وأخرى للصدر. وفي الترتيب الأبجدي للمطالع
لن نأخذ في الاعتبار ما يأتي بعد حرف الروي من
أحرف مثل حرف الصلة (حرف الهاء المسبوقة بحركة أو
حرف المد الذي يتبع الروي في القافية المطلقة) أو
حرف الخروج (حرف المد الذي يتبع هاء الصلة) لأن
بعض هذه الأحرف غير ثابتة حيث أنه أحيانا يتناوب
حرف المد مثلا مع الحركة المشبعة. وعلى هذا الأساس
فإن المستخدم سوف يجد على سبيل المثال أن المطلع
الذي ينتهي عجزه بكلمة "حالها" يأتي قبل المطلع
الذي ينتهي عجزه بكلمة "حول" والمطلع الذي ينتهي
بكلمة "حولي" يأتي قبل المطلع الذي ينتهي بكلمة
"حيل"، كذلك المطلع الذي ينتهي عجزه بكلمة "حالها"
قد يأتي قبل المطلع الذي ينتهي عجزه بكلمة "حال"
إذا كان حرف الروي في قافية صدر الأول يأتي ترتيبه
الأبجدي قبل حرف الروي في قافية صدر الثاني،
وهكذا.
وبعد مطلع القصيدة نورد جميع المصادر التي نشرت
فيها بطريقة مختزلة تشتمل على الاسم الأخير للمؤلف
وسنة النشر؛ ويمكن للقارئ أن يتعرف المصدر بالكامل
من القائمة المستقلة التي أوردناها في نهاية هذا
الفصل تحت عنوان "مصادر الفهرست". فالمصدر المختزل
"لويحان 61" مثلا يشير إلى روائع من الشعر النبطي
الذي أعده ونشره عبدالله اللويحان عام 1961/1381،
وهكذا. وللحصول على معلومات أوفى وأشمل عن المصدر
يمكن الرجوع إلى القائمة الشاملة المعنونة "قائمة
بيبليوغرافية" في نهاية الفصل الأول.
وهناك حالات مشتبهة لا ندري فيها ما إذا كنا أمام
شاعر واحد أم عدد من الشعراء يحملون نفس الإسم أو
اللقب، خصوصا في حالة الأسامي المقتضبة والتي لا
نعرف شيئا عنها. فقد يورد أحد المصادر قصيدة
ينسبها إلى شاعر اسمه ابن سويط مثلا، وفي مصدر آخر
أو في مكان آخر من نفس المصدر ترد قصيدة أخرى
منسوبة إلى ابن سويط أيضا. فليس من المؤكد في مثل
هذه الحالة أن الاسم ابن سويط يشير إلى نفس
الشاعر. لذلك فإننا قمنا بإيراد المطالع لمثل هذه
القصائد كما لوكانت لشعراء مختلفين ووضعناها تحت
مداخل مستقلة يتلو بعضها بعضا. ولكن، في المقابل،
قد ترد قصائد لشاعر مجهول (أو شاعرة مجهولة) لا
يذكر المصدر اسمه ولكنه يورد هذه القصائد بطريقة
لا تدع مجالا للشك أنها لنفس الشاعر ولذلك فإننا
نوردها تحت مدخل واحد.
ونورد المصادر بعد مطلع القصيدة مرتبة حسب سنوات
النشر مبتدئين من الأقدم فالأحدث، وإذا اتفقت
سنوات النشر بين مصدرين أو أكثر لجأنا إلى الترتيب
الأبجدي. وإذا صدر مؤلفان أو أكثر للمؤلف نفسه في
السنة نفسها وضعنا بعد سنة النشر (1)، (2) وهكذا
للتمييز. وترتيب المصادر حسب تواريخ نشرها يساعد
الباحث في تتبع حياة القصيدة في عالم الرواية
المطبوعة وتحديد أسبقية النشر ومعرفة مَن مِن
الجماع أخذ عن من. وإذا نشر المصدر في عدة طبعات
فإننا لا نشير إلى الطبعات المتأخرة بل نقتصر على
الطبعة الأولى ما أمكننا ذلك وذلك بقصد إثبات
أسبقية ذلك المصدر في نشر القصيدة لأنه قد يأتي
بعده من ينقلها عنه نقلا مباشرا دون الإشارة إليه،
كما فعل محمد سعيد حسن كمال في مجموعه الأزهار
النادية من أشعار البادية حيث نقل معظم مادته من
مجموع خالد بن محمد الفرج ديوان النبط دون الإشارة
إلى ذلك. أما إذا حصل تباين بين طبعات الديوان أو
المجموع بالإضافة أو التعديل، كما حدث لديوان مطلق
بن بادي العتيبي المعنون الأنوار الهادية من أشعار
البادية أو مجموع فهد المنيع الرشيد المعنون شعراء
الرس النبطيون، فإننا نورد الطبعات المختلفة بعد
مطلع القصيدة واضعين كل طبعة في ترتيبها الزمني
المناسب.
ومن أصعب المشاكل التي واجهتنا في هذا الصدد عدم
ذكر سنة النشر. وكان علينا في هذه الحالة أن نجتهد
بناء على معطيات معينة، كأن يتضمن الديوان صورة
ملك من الملوك أو رثاء شخصية من الشخصيات مما يعني
أنه نشر خلال فترة تولي ذلك الملك للحكم أو بعد
وفاة تلك الشخصية، وهكذا. فالجزء الأول من شاعرات
من البادية لا بد وأنه صدر في عهد الملك فيصل بن
عبدالعزيز لأن صورته تظهر عليه وهو مقدم له،
وديوان الاسمر خلف الجويعان لا بد وأنه ظهر بعد
وفاة الأمير محمد بن أحمد السديري لأنه يتضمن
قصائد ترثيه. وقد اجتهدنا وقدرنا سنة النشر
للمؤلفات التي لا تظهر عليها سنة النشر ووضعناها
في ما نعتقد أنه السياق الزمني المناسب في قائمة
"مصادر الفهرست" أدناه وفي ترتيب المصادر التي
تأتي بعد مطالع القصائد.أما مجموع محمد سعيد حسن
كمال المعنون الأزهار النادية من أشعار البادية
فإننا لم نذكر سنة النشر لأنه يتألف من عدد من
الدواوين كلها بدون تواريخ نشر مما يجعل مهمة
التقدير صعبة، لذلك أغفلنا سنة النشر واكتفينا
بذكر رقم الجزء ووضعه في ما نعتقد أنه السياق
الزمني المناسب، وهو بعد ما نشر قبل سنة 1970 وقبل
ما نشر في تلك السنة وما بعدها.
وبعد المصدر المختزل نورد رقم الصفحة التي يظهر
فيها مطلع القصيدة مع وضع نقطتين مترادفتين هكذا :
للفصل بين المصدر ورقم الصفحة، وبعد رقم الصفحة
نضع نقطتين مترادفتين أخريين نورد بعدهما عدد
أبيات القصيدة كما ترد في المصدر المحدد. وسوف
يلاحظ المتصفح لهذا الفهرست في كثير من الأحيان أن
هناك تفاوتا واضحا في عدد أبيات القصيدة الواحدة
بين مصدر وآخر، خصوصا تلك القصائد التي تعتمد في
حفظها على الرواية الشفهية. وإذا تكرر ظهور
القصيدة ذاتها في نفس المصدر وضعنا فاصلة منقوطة
هكذا؛ ثم أثبتنا رقم الصفحة التي يرد فيها مطلع
القصيدة مرة أخرى ثم نقطتين مترادفتين ثم عدد
أبيات القصيدة والذي قد يبقى كما هو أو قد يختلف
زيادة أو نقصانا. وبعد استكمال هذه المعلومات نضع
خطا مائلا هكذا/ للفصل بين المصدر والذي يليه.
ولتوضيح ما ذكرنا خذ هذا المثال من الفهرست:
محمد بن سليمان الصغير (من أهل بريده)
ليتك حضرت وشفت بالعين ياحمود
// يوم اقفوا الحجلان هم والطنايا
فهيد83:191:5/نقيدان95:36:3؛38:8
هذا مطلع قصيدة للشاعر محمد بن سليمان الصغير يظهر
على الصفحة 191 من الجزء الثالث من سلسلة منديل
الفهيد من آدابنا الشعبية المنشور عام 1983/1403
وعدد أبيات القصيدة في هذا المصدر 5 أبيات. كما
يورد القصيدة نفسها سليمان بن محمد النقيدان في
الجزء الثاني من كتابه من شعراء بريدة المنشور عام
1995/1416، إلا أن القصيدة تظهر في هذا المصدر
مرتين، مرة على صفحة 36 وعدد أبياتها 3 أبيات ومرة
على صفحة 38 وعدد أبياتها 8 أبيات.
وقد واجهتنا عدة عقبات في ترتيب مادة هذا الفهرست
أهمها الاختلاف في 1) أسماء الشعراء 2) نسبة
القصائد 3) مطالع القصائد. وللتغلب على هذه
العقبات اعتمدنا على ما تثبته غالبية المصادر أو
ما نعتبره المصادر الأوثق أو على ما يثبته المؤلف
الأقرب نسبا وموطنا وزمانا إلى الشاعر. وإذا شذ
أحد المصادر في نسبة القصيدة أو اسم الشاعر نورد
بعد المصدر مباشرة بين قوسين (وينسبها لفلان). وفي
حالة الاختلاف في مطلع القصيدة فإننا عوّلنا على
فطنة القارئ وقدرته على الاستنتاج بناء على وزن
القصيدة وقافيتها، خصوصا وأن القصيدة النبطية
غالبا ما تكون مصرعة، لها قافية للصدر وأخرى
للعجز. وقد تورد بعض المصادر مقطعا من القصيدة لا
يبدأ من مطلعها لكننا نثبت مثل هذه المصادر بعد
مطلع القصيدة.
ومن المشاكل الأخرى التي واجهتنا في هذا العمل
الركاكة واضطراب الوزن في بعض القصائد، كما هو
الحال مثلا في الديوان الذي أعده سعود بن محمد
الـهاجري تحت عنوان بنو هاجر: دراسة تاريخية.
(1999/1420)، وكذلك بعض مؤلفات عبدالله بن عبار
العنزي. وليست مهمتنا تقويم هذا الخلل وإنما تقع
هذه المهمة على عاتق المحققين الذين نأمل أن
يستفيدوا من هذا الفهرست.
والرجوع إلى مصادر عديدة ليس مفيدا فقط في تحقيق
أبيات القصيدة بل أيضا في تحقيق اسم الشاعر ونسبه
وموطنه وفي شرح أبيات القصيدة وتحديد مناسبتها
وغير ذلك من المعلومات المهمة التي تختلف فيها
المصادر من مصدر لآخر. فقد لا يورد أحد المصادر
إلا بضعة أبيات من قصيدة طويلة لكنه يلقي ضوءا
كاشفا على خلفية القصيدة أو على قائلها أو
المناسبة التي قيلت فيها أو تحديد الحادثة التي
تخلدها أو الأماكن التي ترد فيها.
وحيث أن مهمتنا في هذا الفهرست مهمة حصرية شمولية
فقد أوردنا اسم أي شاعر وجدناه في المصادر التي
رجعنا إليها، حتى ولو لم نعثر له إلا على بيت واحد
من الشعر، على أمل أن يكون هذا طرف الخيط الذي
يمسك به من يأتي بعدنا لاستكمال هذه المهمة
اعتمادا على ما ينشر لاحقا من مصادر مطبوعة أو
اعتمادا على مصادر أخرى مثل المخطوطات أو
التسجيلات الصوتية.
مصادر الفهرست
George August Wallin "Probe aus einer Anthologie
neuarabisc.. ." 1851
والن 51
George August Wallin "Probe aus einer Anthologie
neuarabisc.. ." 1852
والن 52
Albert Socin Diwan aus Centralarabein
1900-01
سوسين01
ثاني 10
ديوان الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني ط1 (طبعة غير
غير متاحة). مطبعة قطر الوطنية 1910/1338
Carlo de Landberg Langue des Bedouins Anazeh
1919
لاندبرج19
فرج20
خالد بن محمد الفرج ديوان عبدالله الفرج 1920/1338
بليهد51(1)
محمد بن بليهد صحيح الأخبار ج2، 1951/1371
بليهد51(2)
محمد بن بليهد صحيح الأخبار ج3، 1951/1371
بليهد51(3)
محمد بن بليهد صحيح الأخبار ج4، 1951/1371
بليهد51(4)
محمد بن بليهد صحيح الأخبار ج5، 1951/1371
حاتم52(1)
عبدالله بن خالد الحاتم خيار ما يلتقط ج1،
1952/1372
حاتم52(2)
عبدالله بن خالد الحاتم خيار ما يلتقط ج2،
1952/1372
فرج52(1)
خالد بن محمد الفرج ديوان النبط ج1، 1952/1371
فرج52(2)
خالد بن محمد الفرج ديوان النبط ج2، 1952/1371
فرج54
خالد بن محمد الفرج ديوان عبدالله الفرج 1954/1373
حاتم56
عبدالله بن خالد الحاتم عيون من الشعر النبطي
1956/1376
لويحان61
عبدالله اللويحان روائع من الشعر النبطي 1961/1381
فرج63
خالد بن محمد الفرج ديوان عبدالله الفرج 1963/1383
مارك63(1)
فهد المارك من شيم العرب ج1، 1963/1383
مارك63(2)
فهد المارك من شيم العرب ج2، 1963/1383
مارك63(3)
فهد المارك من شيم العرب ج3، 1963/1383
مارك63(4)
فهد المارك من شيم العرب ج4، 1963/1383
ثاني64
الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني ديوان الشيخ قاسم بن
محمد آل ثاني وقصائد أخرى نبطية 1964/1384
رشيد65
فهد المنيع الرشيد شعراء الرس النبطيون ج1،
1965/1385
رشيدي65
مسعود بن سند بن سيحان الرشيدي التحفة الرشيدية
ج1، 1965/1385
سديري68
محمد الأحمد السديري أبطال من الصحراء 1968/1388
أبابطين69
عبدالمحسن بن عثمان أبابطين المجموعة البهية
1969/1389
رشيدي69
مسعود بن سند بن سيحان الرشيدي التحفة الرشيدية
ج2، 1969/1389
كمال1
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج1، د. ت.
كمال2
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج2، د. ت.
كمال3
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج3، د. ت.
كمال4
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج4، د. ت.
كمال5
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج5، د. ت.
كمال6
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج6، د. ت.
كمال7
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج7، د. ت.
كمال8
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج8، د. ت.
كمال9
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج9، د. ت.
كمال10
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج10، د. ت.
كمال11
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج11، د. ت.
كمال12
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج12، د. ت.
كمال13
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج13، د. ت.
كمال14
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج14، د. ت.
كمال15
محمد سعيد حسن كمال الأزهار النادية ج15، د. ت.
رداس
عبدالله بن رداس شاعرات من البادية ج1
عتيبي1
مطلق بن محمد البادي العتيبي ديوان ابن بادي ط1
عبيد71
عبدالرحمن عبدالكريم العبيد قبيلة العوازم
1971/1391
ثميري72
محمد بن أحمد الثميري الفنون الشعبية في الجزيرة
العربية 1972/1392
خميس72
عبدالله بن خميس راشد الخلاوي 1972/1392
رشيد72
فهد المنيع الرشيد شعراء الرس النبطيون ج2،
1972/1392
دويش73
عبدالله الدويش ديوان حمود الناصر البدر 1973/1393
عقيل74
أبو عبدالرحمن بن عقيل تاريخ نجد في عصور العامية
1974/1394
هويدي74
سليمان صالح الهويدي مجالس العرب 1974/1394
صقر
مهلي مهلي صقر ديوان الشاعر المرحوم صقر النصافي
رداس76
عبدالله بن رداس شاعرات من البادية ج2، 1976/1396
رشيد76
فهد المنيع الرشيد شعراء الرس النبطيون ج1، ط2،
1976/1396
فردوس
فهد محمد الفردوس ديوان ابن فردوس
بلادي77
عاتق بن غيث البلادي الأدب الشعبي في الحجاز
1977/1397
خميس78
عبدالله بن خميس من أحاديث السمر 1978/1398
عتيبي2
مطلق بن محمد البادي العتيبي ديوان ابن بادي ط2
رداس78
عبدالله بن رداس شعراء من البادية 1978/1398
فهيد78
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج1، 1978/1398
خليفة80
الشيخ عيسى الخليفة روضة الشعر ج1، 1980/1400
عزب80
محمد العزب تحفة الجزيرة 1980//1400
أصقه81
شاهر محسن الأصقه كنز من الماضي 1981/1401
جنيدل81(1)
سعد بن عبدالله الجنيدل بلاد الجوف 1981/1401
جنيدل81(2)
سعد بن عبدالله الجنيدل شعراء العالية 1981/1401
خليفة81
الشيخ عيسى الخليفة روضة الشعر ج2، 1981/1401
صقيه81
عبدالله بن صقيه بنو تميم في بلاد الجبلين
1981/1401
فهيد81
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج2، 1981/1401
نفيسة81
سعد بن محمد بن نفيسة إضمامة من التراث 1981/1401
أحيدب82
عبدالعزيز الأ حيدب ديوان من الشعر الشعبي لشاعر
سدير إبراهيم بن جعيثن 1982/1402
أصقه82
شاهر محسن الأصقه البركان 1982/1402
حميداني82
عبيسان الحميداني نفحات من الجزيرة والخليج العربي
1982/1402
خميس82
عبدالله بن خميس أهازيج الحرب أو شعر العرضة
1982/1402
دويش82
عبدالله الدويش ديوان حمد عبداللطيف المغلوث
1982/1402
ربيعان82
يحيى الربيعان ابن لعبون: حياته وشعره 1982/1402
عقيل82
أبو عبدالرحمن بن عقيل تاريخ نجد في عصور العامية
ج1، 1982/1402
عمير82
محمد بن زبن بن عمير حكايات من الماضي 1982/1402
عنزي82
عبدالله بن عبار العنزي أصدق الدلائل في أنساب
وائل 1982/1403
فردوس82
فهد محمد الفردوس من آداب الشعراء والفرسان
الأوائل 1982/1403
أصقه83
شاهر محسن الأصقه شعاع من الماضي 1983/1403
جش83
بجاد لهاب الجش ديوان الأمثال 1983/1403
دويش83
عبدالله الدويش الفن والسامري 1983/1403
سريحي83
مزيد السريحي نوادر الشعر في بوادر الفكر
1983/1403
عقيل83(1)
أبو عبدالرحمن بن عقيل آل الجربا 1983/1403
عقيل83(2)
أبو عبدالرحمن بن عقيل العجمان 1983/1403
عقيل83(3)
أبو عبدالرحمن بن عقيل العيونيون-آل عصفور-بنو
جروان-آل جبر-آل مغامس 1983/1403
عقيل83(4)
أبو عبدالرحمن بن عقيل بنو حميد (آل عريعر)
1983/1403
فهيد83
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج3، 1983/1403
نافع83(1)
حمود بن محمد النافع شعراء من الزلفي ج1،
1983/1403
نافع83(2)
حمود بن محمد النافع شعراء من الزلفي ج2،
1983/1403
هويدي83
سليمان صالح الهويدي ذكريات الصبا 1983/1403
أصقه84(1)
شاهر محسن الأصقه الديوان الأثري 1984/1404
أصقه84(2)
شاهر محسن الأصقه كتابي 1984/1404
جويعان
الاسمر خلف الجويعان شاعر من نجد
رشيدي84
نجا مفلح بنيان الرشيدي ذكريات الماضي 1984/1404
سبيعي84
فراج السبيعي رحلة مع الشاعر بادي بن دبيان بن
فالح السبيعي 1984/1404
مطلق84
صالح بن رباح المطلق أعذب التقاسيم 1984/1405
هطلاني84
الهطلاني والعقيل شعراء عنيزة الشعبيون ج1،
1984/1404
أصقه85
شاهر محسن الأصقه الخليجي 1985/1405
دويش85
عبدالله الدويش الفنون الشعبية 1985/1405
رشيد85
فهد المنيع الرشيد شعراء من الرس ط3، 1985/1405
رشيدي85
حباب الرشيدي ديوان الأحفاد لذكر الأجداد
1985/1405
عنزي85
عبدالله بن عبار العنزي قطوف الأزهار 1985/1405
فهيد85
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج4، 1985/1405
سويداء86(1)
عبدالرحمن السويداء جذوع وفروع ج1، 1986/1406
سويداء86(2)
عبدالرحمن السويداء جذوع وفروع ج2، 1986/1406
عقيل86(2)
أبو عبدالرحمن بن عقيل تاريخ نجد في عصور العامية
ج2، 1986/1406
عقيل86(3)
أبو عبدالرحمن بن عقيل تاريخ نجد في عصور العامية
ج3، 1986/1406
عقيل86(4)
أبو عبدالرحمن بن عقيل تاريخ نجد في عصور العامية
ج4، 1986/1406
عقيل86(5)
أبو عبدالرحمن بن عقيل تاريخ نجد في عصور العامية
ج5، 1986/1406
عنزي86
عبدالله بن عبار العنزي أنساب قبائل عنزة
1986/1406
مطيري86
عبدالعزيز بن سعد المطيري قصائد شعبية 1986/1406
مغلوث86
فهد حمد أحمد المغلوث حمد المغلوث: الشاعرية
والعذوبة 1986/1406
أصقه87
شاهر محسن الأصقه الديوان الكويتي 1987/1407
جنيدل87
سعد بن عبدالله الجنيدل خواطر ونوادر تراثية
1987/1407
خميس87
عبدالله بن خميس تاريخ اليمامة ج5، 1987/1407
مطيري87
ماجد طاهرالمطيري ديوان الأمراء وتحفة الشعراء
1987/1407
هطلاني87
محمد إبراهيم الهطلاني
الدرر الممتاز ج1، 1987/1407
جنيدل88
سعدبن عبدالله الجنيدل الساني والسانية 1988/1408
دوسري88
عبدالله حمير ساير الدوسري واحة الشعر الشعبي
(المجموعة الثانية) 1988/1409
رشيدي88
نجا مفلح بنيان الرشيدي مختارات من الشعر في قبيلة
بني رشيد 1988/1408
سبيل88
محمد بن عبدالعزيز بن سبيل ديوان ابن سبيل
1988/1408
سويداء88(1)
عبدالرحمن السويداء من شعراء الجبل العاميين ج1،
1988/1408
سويداء88(2)
عبدالرحمن السويداء من شعراء الجبل العاميين ج2،
1988/1408
سويداء88(3)
عبدالرحمن السويداء من شعراء الجبل العاميين ج3،
1988/1408
سويداء88(4)
عبدالرحمن السويداء الألف سنة الغامضة في تاريخ
نجد ج1، 1988/1408
فوزان88
عبدالله الناصر الفوزان صحافة نجد المثيرة في
القرن الثاني عشر 1988/1408
نافع88
حمود بن محمد النافع شعراء من الزلفي ج3،
1988/1408
جبوري89
مشعل الجبوري صور من الصحراء 1989/1409
حمدان89(1)
محمد بن عبدالله الحمدان ديوان السامري والهجيني
1989/1409
حمدان89(2)
محمد بن عبدالله الحمدان ديوان حميدان الشويعر
1989/1409
دوخي89
بندر الدوخي ديوان سليمان بن شريم 1989/1410
رشيدي89
ناصر بن عياضة بن عجوين الرشيدي صور وأشعار بني
رشيد 1989/1409
سويداء89
عبدالرحمن السويداء جذوع وفروع ج3 1989/1409
نقيدان89
سليمان بن محمد النقيدان من شعراء بريدة ج1،
1989/1409
حربي90
فايز موسى الحربي أشعار قديمة تنشر لأول مرة ج1،
1990/1410
دامغ90
أحمد عبدالله الدامغ الشعر النبطي في وادي الفقي
ج1، 1990/1410
دوخي90
بندر الدوخي ديوان عبدالله بن دويرج 1990/1410
دوسري90
محبوب بن سعد بن مدوس الفصام من أشعار الدواسر
(جزءان) 1990/1410
سويداء90
عبدالرحمن السويداء القهوة العربية 1990/1410
فهيد90
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج5، 1990/1411
مطيري90
عبدالعزيز بن سعد المطيري قصائد شعبية 1990/1410
هطلاني90
محمد إبراهيم الهطلاني
الدرر الممتاز ج2، 1990/1410
حربي91(1)
فايز موسى البدراني الحربي أشعار قديمة تنشر لأول
مرة ج2، 1991/1412
حربي91(2)
فايز موسى البدراني الحربي أحديات وألقاب من قبيلة
حرب وغيرها 1991/1412
سويداء91
عبدالرحمن السويداء وقع وصدى 1991/1412
عبدالكريم91
محمد بن عبدالعزيز بن عبدالكريم محمد العلي
العرفج: حياته وشعره 1991/1411
عريفي91
إبراهيم بن سعد العريفي الخالدي ديوان العريفي ج1،
1991/1411
عنزي91
عبدالله بن عبار العنزي أصدق الدلائل في أنساب بني
وائل 1991/1411
قحطاني91
سياف محسن القحطاني مناهل البادية 1991/1412
دامغ92
أحمد عبدالله الدامغ الشعر النبطي في وادي الفقي
ج4، 1992/1412
دوسري92
عبدالله حمير ساير الدوسري واحة الشعر الشعبي
(المجموعة الثالثة) 1992/1412
صويان92
سعد الصويان
The Arabian Oral Historical Narrative،
1992/1412
عريفي92
أحمد فهد العلي العريفي الشريف بركات 1992/1413
عنزي92
عبدالله بن عبار العنزي لقطات شعبية 1992/1413
فهيد92(1)
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج1، ط2،
1992/1413
فهيد92(2)
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج6، 1992/1413
هاجري92
محمد الهاجري شعراء وفرسان من الصحراء 1992/1413
يوسف92
إبراهيم بن عبدالله اليوسف قصة وأبيات ج1،
1992/1412
سبيعي93
ناصر بن محمد العجواني العزة السبيعي مواقف وقصائد
1993/1414
سويداء93(1)
عبدالرحمن السويداء فتافيت 1993/1413
سويداء93(2)
عبدالرحمن السويداء النخلة العربية 1993/1413
عنزي93
عبدالله بن عبار المعنى العنزي قطرات من الشعر
الشعبي 1993/1413
خثلان94
عبدالله بن سعود آلخثلان ديوان عجران بن شرفي
1994/1414
سبيعي94
عبدالله سعد الحضبي السبيعي سوالف الطيبين
1994/1414
عفنان94
سعد بن خلف العفنان شايع بن مرداس 1994/1414
عنزي94
عبدالله بن عبار العنزي من سواليف التعاليل
1994/1414
قحطاني94
خالد بن محمد القحطاني منتقى الأخبار 1994/1414
هطلاني94(1)
محمد إبراهيم الهطلاني
الدرر الممتاز ج3، 1994/1415
هطلاني94(2)
محمد إبراهيم الهطلاني
الدرر الممتاز ج4، 1994/1415
هطلاني94(3)
محمد إبراهيم الهطلاني
الدرر الممتاز ج5، 1994/1415
إنغام95
بروس إنغام قبيلة الظفير 1995/1415
سبيعي95
عبدالله بن ناصر بن شيحان ديوان الشاعر عبدالله بن
ناصر بن شيحان 1995/1416
عصيمي95
محمد بن دخيل العصيمي شعراء عتيبة (جزءان)
1995/1416
فهيد95
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية ج7، 1995/1415
كوريرسهوك95
Oral Poetry and Narratives from Central Arabia،
1995/1416
نقيدان95
سليمان بن محمد النقيدان من شعراء بريدة ج2،
1995/1416
هطلاني95(1)
محمد إبراهيم الهطلاني
الدرر الممتاز ج6، 1995/1416
هطلاني95(2)
سليمان بن حمد الهطلاني شعراء عنيزة الشعبيون ج3،
1995/1415
يوسف95
سعود عبدالرحمن اليوسف أشيقر والشعر العامي
1995/1416
حربي96
نافل علي هادي الحربي ديوان المجموعة الظريفة
1996/1416
ربيعان96
يحيى الربيعان راكان بن حثلين 1996
سهلي96
عبيد بن عقاب بن مصقال السهلي ديوان عقاب بن مصقال
بن معدل السهلي 1996/1417
عفنان96
سعد بن خلف العفنان زيد الخشيم 1996/1417
يوسف96
إبراهيم بن عبدالله اليوسف قصة وأبيات ج2،
1996/1417
جرمان97
رفاع عبيد الجرمان التاريخ المجيد 1997/1417
عدساني97
عبدالرزاق العدساني شاعر الأطلال محمد بن حمد بن
لعبون 1997/1417
عماري97
مبارك عمرو العماري الإتحاف 1997/1418
ذيابي98
سعيد بن عواد الذيابي ديوان الذيابي 1998/1419
سبيعي98
ناصر بن محمد العجواني العزة السبيعي مواقف وقصائد
ج2 1998/1418
سناح98
عبدالعزيز بن سعد السناح الخيل والإبل عند قبيلة
مطير 1998/1419
عنزي98
عبدالله بن عبار العنزي موجز تاريخ أسرة الطيار
وقبائل ولد علي 1998/1418
سناح99
عبدالعزيز بن سعد السناح شعراء من مطير 1999/1420
شمري99
رضا طارف الشمري ديوان رضا طارف الشمري 1999/1420
فهيد99
منديل آل فهيد من آدابنا الشعبية في الجزيرة
العربية ج8، 1999/1419
مغلوث99
خالد المغلوث شاعر بني خالد ولسانهم الفصيح مهنا
ابو عنقا الخالدي 1999/1419
هاجري99
سعود بن محمد الـهاجري بنو هاجر: دراسة تاريخية
1999/1420
صويان01
سعد الصويان الشعر النبطي: ذائقة الشعب وسلطة النص
2001/1421